في 23 فبراير 2019، صدر أمر ملكي بتعين سمو الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفيرة لخادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية بمرتبة وزير
ولدت في الرياض. وهى بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود. وحصلت على شهادة البكالوريوس في دراسات المتاحف مع التركيز الأكاديمي على المحافظة على الآثار التاريخية من كلية مونت فيرون من جامعة جورج واشنطن في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1999
شغلت العديد من المناصب. فقد شغلت وظيفة كبير الإداريين التنفيذي لـعدة سنوات في شركة ألفا العالمية المحدودة وهى واحدة من كبرى الشركات الوطنية المتخصصة في قطاع التجزئة في مجال الأزياء. وكانت الشركة قد شهدت نجاحاً كبيرا خلال فترة إدارتها، كما كانت الشركة سباقة في إتاحة المجال أمام السيدات السعوديات للتدريب المهني المتكامل والمنتهي بالعمل تاجر التجزئة في مدينة الرياض. وكنتيجة لهذه الجهود تم اختيار الأميرة ريما في شهر سبتمبر 2014 ضمن قائمة مجلة “فوربس الشرق الأوسط” لأقوى 200 امرأة عربية. وتولت منصب الرئيس التنفيذي لشركة ريمية. وتشغل منصب المؤسس ولرئيس الإبداعي للعلامة التجارية لحقائب “Baraboux”.
ومدير مؤسس شركة ألف خير الاجتماعية. والمؤسس والشريك الأول لنادي السيدات والسبا في الرياض. وأحد الأعضاء المؤسسين لجمعية زهرة لسرطان الثدي. في اليوم الأول من شهر أغسطس من عام 2016 صدر قرار من مجلس الوزراء بتعيينها وكيلة رئيس الهيئة العامة للرياضة للقسم النسائي بالمرتبة الخامسة عشر. كما عملت الأميرة ريما بنت بندر كمستشارة في مكتب سمو ولي العهد.. كما عملت سموها كوكيلة للتخطيط والتطوير في الهيئة العامة للرياضة. وكانت أول امرأه تتولى إتحاد متعدد الرياضات في المملكة من خلال منصبها كرئيسة للاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية.. ويحسب لها الدور الكبير في التوعية بمشكلة صحية كبيرة وهي سرطان الثدي.. واطلقت سموها مبادره
ksa 10
التي تمكنت من الدخول إلى موسوعة جينيس للأرقام القياسية بعد صناعة أكبر شريط وردي في العا الذي يرمز لمكافحة سرطان الثدي